في سباق محموم نحو استقطاب المستخدمين، يُفاجئنا “العملاق الأخضر” واتساب بـ 12 ميزة جديدة كليًا، تُعيد تعريف تجربة المراسلة الفورية وتُعزز تفاعلية التواصل، مُوجهًا بذلك رسالة واضحة للمنافسين: عرش تطبيقات المحادثات لا يزال محجوزًا له.
“المتصلون الآن”.. نافذة جديدة تُطل على “قلب” المجموعات.. و”قارئ المستندات الذكي” يُغني مستخدمي آيفون:
في مقدمة هذه “الثورة الرقمية”، تبرز ميزة “المتصلون حاليًا” التي تُمكنك من رصد “نبض” المجموعات لحظة بلحظة، لتسهيل التواصل الفوري.
ولمستخدمي “تفاحة” آيفون، هدية ثمينة: قارئ مستندات مُدمج يُغنيهم عن تطبيقات خارجية.
“آيفون في قبضة واتساب”؟.. تكامل “غير مسبوق” يُدشن “عهدًا جديدًا” من السلاسة:
في خطوة تُعزز “الانسجام” مع نظام iOS، يُصبح واتساب “الخيار الأول” للمكالمات والرسائل، بتعيينه كتطبيق افتراضي من إعدادات النظام، ليختفي بذلك عناء التنقل بين التطبيقات.
“قنوات أكثر ذكاءً”.. و”تفاعل بصري” يُضفي “روحًا جديدة” على المحادثات:
لم يغفل واتساب “قنواته”، حيث أضاف ميزة “التفريغ الصوتي السحري” لتحويل الصوت إلى نصوص، وإمكانية مشاركة “لقطات فيديو خاطفة” لا تتجاوز الـ 60 ثانية، بالإضافة إلى تنظيم “إشعارات المجموعات” بذكاء عبر خيار “التنبيه”.
“ريأكشنات مُضاعفة”.. “لغة الإيموجي” تتحدث بـ”صوت أعلى“:
لتعميق التفاعل، يُمكنك الآن “تضخيم” تفاعلات الآخرين بإضافة نفس الرمز التعبيري بضغطة واحدة، لتتحول الدردشات إلى “ساحة تفاعلية” نابضة بالحياة.
“نظام الفعاليات المُطور”.. “مرونة” في الدعوات و”دقة” في التوقيت و”تثبيت” في المجموعات:
شهد نظام الفعاليات “قفزة نوعية”، بإضافة خيار “ربما” للرد على الدعوات، وإمكانية دعوة المزيد من الأشخاص، وتحديد دقيق لوقت وتاريخ الانتهاء، وإنشاء وتثبيت الفعاليات مباشرة داخل المحادثات.
“جودة مكالمات فائقة”.. و”دعوة مباشرة” و”تكبير باللمس”.. “تواصل مرئي وصوتي” بلا حدود:
في عالم الاتصالات، يُقدم واتساب جودة مكالمات مُعززة، وإمكانية دعوة المستخدمين لمكالمة جارية بلمسة زر، ودعم ميزة التكبير باللمس أثناء مكالمات الفيديو لتحكم أدق بالتفاصيل.
“واتساب.. نبض الابتكار لا يتوقف“:
بهذه “الدفعة القوية” من الميزات، يُؤكد واتساب التزامه بتقديم تجربة مراسلة “أكثر ذكاءً وسلاسة”، مُستشرفًا مستقبل التواصل الرقمي بخطى واثقة، ليظل “الرائد” في عالم تطبيقات المحادثات الفورية.
