يُواصل المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة تحضيراته “المكثفة” و”الحاسمة” لمواجهة “المرتقبة” ضد منتخب كوت ديفوار، في “نزال” نصف نهائي كأس إفريقيا للأمم، التي يستضيفها المغرب حتى 19 أبريل الجاري.
“ملعب البشير” مسرح “الصدام الكبير”.. و”طموحات القارة” تتلاقى في المحمدية:
من المقرر أن يحتضن “ملعب البشير” بالمدينة “الزاهرة” المحمدية هذا “اللقاء المصيري”، الذي سينطلق عند الساعة الثامنة مساءً، وسط ترقب لـ”أداء ناري” من كلا المنتخبين الطامحين لبلوغ النهائي.
“الروح القتالية” سلاح “الأطلس”.. و”الخطة التكتيكية” تحت مجهر “باها“:
وخلال الحصة التدريبية لنهار اليوم، ركز “المايسترو” نبيل باها، مدرب “أشبال الأطلس”، على شحذ “الروح الجماعية” للاعبين، وتطوير “الأسلحة” التقنية والتكتيكية، لخلق “توازن مثالي” بين الدفاع والهجوم وضمان “جاهزية قصوى” لـ”المعركة” المنتظرة.
“مسيرة الأبطال” نحو “المربع الذهبي”.. و”تحدي الفيلة” يُنذر بـ”مواجهة من العيار الثقيل“:
نجح “فرسان الأطلس الصغار” في بلوغ نصف النهائي بعد “ريمونتادا تاريخية” أمام منتخب جنوب إفريقيا بنتيجة 3-1، بينما تأهل “أفيال الكوت ديفوار” بعد تجاوز عقبة السنغال بـ”ركلات الترجيح” (5-3) في مباراة “ماراثونية” انتهى وقتها الأصلي بالتعادل السلبي، ما يُؤكد قوة المنافس و”صعوبة المهمة” المقبلة.
“أحلام قارية” تُعانق “طموحات الوطن”.. و”النهائي” على مرمى حجر:
يتطلع المنتخب الوطني لتحقيق “الانتصار الغالي” والتأهل إلى “المباراة النهائية الحلم”، في خطوة “عملاقة” نحو “تتويج قاري” يُعلي راية كرة القدم المغربية ويُلهم “جيل المستقبل” لتحقيق المزيد من “الأمجاد”.
هل ينجح “أشبال الأطلس” في كتابة “ملحمة كروية” جديدة في هذه البطولة؟
“كلمة الفصل” قريبة على أرضية “ملعب البشير“!
