بقلم يوسف كركار
في خطوة تُنبئ بـ”صفحة جديدة” من التواصل، استقبل رئيس مجلس جماعة الداخلة، الراغب حرمة الله، ممثلين عن ساكنة حي الوحدة، في اجتماع مُستهدف لـ”تشخيص” أزمة الروائح الكريهة و”تداعيات” مطرح النفايات الذي أثار “سخطًا شعبيًا” واسعًا في المنطقة.
“حلول مبتكرة” و”استراتيجية مُحكمة”.. هل يُشرك الرئيس “عقول” الساكنة في “معركة البيئة”؟
تمحور اللقاء حول “تفكيك” هذه المعضلة البيئية عبر اقتراح حلول عملية وفعالة، بـ”بصمة” الساكنة كشريك أساسي في صياغة تصور شامل يُلبي احتياجاتهم ويضمن آليات “مُستدامة” للتعامل مع “جرح” البيئة في الحي.
“توضيحات جريئة” و”نقاش مفتوح”.. الرئيس يُراهن على “سياسة القرب” لـ”استعادة الثقة”؟
خلال الاجتماع، قدم رئيس المجلس “خريطة طريق” واضحة، مُشددًا على أهمية “تضافر جهود” المواطنين في اقتراح الحلول، ومُؤكدًا التزام الجماعة بـ”سياسة القرب” كـ”بوصلة” لتقييم القضايا المحلية والاستجابة لـ”تطلعات” الساكنة.
“عمل مُشترك” و”متابعة حثيثة”.. هل يُترجم “الوعد” إلى “واقع” في حي الوحدة؟
يُجسد هذا اللقاء “إيمانًا راسخًا” بأهمية “الحوار الشامل” في صناعة القرارات، لضمان تنفيذ “ناجح” للسياسات التنموية المحلية وتحقيق بيئة “نقية” و”مُستدامة” لسكان الحي، في إطار رؤية واضحة المعالم تهدف إلى الارتقاء بـ”جودة الحياة” وتعزيز “اللحمة” بين السلطات والمواطنين.
“حوار الأمل” يُرسي “قواعد متينة” لـ”انتصار البيئة”.. و”عهد جديد” من “المواطنة المسؤولة” في الداخلة؟
يُعتبر هذا الحوار المفتوح “نقطة انطلاق” نحو حل “جذري” للإشكالات البيئية في المنطقة، و”لبنة أساسية” لـ”مرحلة جديدة” من التعاون الفعال بين المجلس والساكنة، بما يُعزز التنمية المحلية ويُرسخ قيم “المواطنة المسؤولة” كـ”ضمانة” لمستقبل أفضل.
