إعداد : ياسين فنان
رغم سنّها الشاب، استطاعت دنيا الطيبي أن تفرض اسمها بقوة في عالم الأزياء. لمساتها العصرية، التي تمزج بين الرقي والأناقة، جعلتها خياراً مفضلاً لدى الفنانين والمشاهير الباحثين عن إطلالات تحمل هوية متفرّدة.
الأناقة بين الكلاسيكية والجرأة
سرّ نجاح الطيبي يكمن في قدرتها على خلق توازن دقيق بين الكلاسيكية المترفة والجرأة العصرية. تصاميمها تعكس فناً يواكب أحدث صيحات الموضة دون أن يفقد روح التفرد، لتمنح كل شخصية بريقاً خاصاً على السجادة الحمراء وفي السهرات الكبرى.
إطلالات تختارها النجوم
من المهرجانات الفنية إلى الحفلات المرموقة، أصبحت إبداعات دنيا الطيبي رفيقة للنجوم. إشادة المشاهير بأعمالها لم تأتِ من فراغ، بل من قدرتها على ترجمة شخصياتهم إلى أزياء تعكس حضورهم وتزيد من جاذبيتهم أمام الكاميرات والجماهير.
الموضة كرسالة لا كمهنة
بالنسبة لدنيا الطيبي، الأزياء ليست مجرد مهنة أو صناعة، بل رسالة فنية وإنسانية. من خلالها، تبرز جماليات التفرّد والإبداع، مؤكدة أن الموضة الحقيقية هي التعبير عن الذات وإبراز الهوية في أبهى صورة.