يخطط الناخب الوطني وليد الركراكي لإجراء تغييرات على تشكيلة المنتخب المغربي في مواجهة أوغندا، غدًا الثلاثاء على ملعب طنجة الكبير، بعد الفوز الصعب على موزمبيق بهدف نظيف يوم الجمعة الماضي. التعديلات تهدف لإضفاء حيوية جديدة على الفريق ومنح الفرصة للاعبين الذين لم يشاركوا في المباراة السابقة.
فرص للاعبين الغائبين عن مباراة موزمبيق
من بين أبرز اللاعبين المتوقع مشاركتهم: إلياس بنصغير وآدم ماسينا، اللذان غابا عن المواجهة الأخيرة، في حين قد يخوض المهاجم سفيان ديوب أولى مبارياته الرسمية مع المنتخب، سواء كأساسي أو كبديل في الشوط الثاني، رغم انضمامه للأسود قبل عامين دون المشاركة في أي لقاء رسمي.
غياب بارز وبدلاء مؤثرون
شهدت مباراة موزمبيق غياب لاعبين آخرين مثل شمس الدين الطالبي وسفيان رحيمي ويوسف بلعمري، بينما شارك ستة لاعبين كبدلاء في الشوط الثاني، من بينهم يوسف النصيري وحمزة إغمان وبلال الخنوس وإسماعيل الصيباري وإلياس أخوماش ومحمد الشيبي، في انتظار أن يعلن الركراكي عن تشكيلته الأساسية غدًا.
مواجهة أوغندا… اختبار للعمق الجماعي
المباراة المقبلة تشكل فرصة لإبراز عمق المنتخب المغربي وإشراك اللاعبين الجدد في تحديات رسمية، مع المحافظة على زخم الفوز الأخير. رهانات الركراكي تكمن في الموازنة بين الحفاظ على استقرار الفريق وإتاحة الفرصة لمن يستحقون الظهور على أرضية الملعب لأول مرة.














