• من نحن؟
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
كاسبريس
  • الرئيسية
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • أخبار أمنية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • جهات
  • قضايا
  • ثقافة
  • رياضة
  • حوادث
  • الصحة
No Result
إظهار كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • أخبار أمنية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • جهات
  • قضايا
  • ثقافة
  • رياضة
  • حوادث
  • الصحة
No Result
إظهار كل النتائج
كاسبريس
No Result
إظهار كل النتائج

*لماذا تراجعت الثقة والمصداقية في المنتخبين وفي المؤسسات المنتخبة: زاوية أخرى للنظر*

أسماء القاسمي من طرف أسماء القاسمي
17 أغسطس، 2024
in سياسة
0
0
SHARES
0
VIEWS
شارك على فيسبوكشارك على واتساب

 

*بقلم رشيد حموني.

على الرغم من كل التقدم الذي عرفته تجربتنا الديموقراطية على مدى عقود، يجتاحني أحياناً، وبقوة، سُؤال ووجودي (بالمعنى السياسي للكلمة) حول ما الجدوى من أن تكون سياسيا منتخَباً تمثلُ الناس، أو أن تكون برلمانيا، أو حتى رئيس فريقٍ برلماني، في سياقٍ يتَّسِمُ بتجاهل الحكومة، بقطاعاتها ومؤسساتها العمومية ووزرائها ومسؤوليها المركزيين، لمعظم المبادرات والاقتراحات والتنبيهات التي تأتي من مُنتَخب دوره الأساسي نقل هموم المواطنين وآلامهم وآمالهم وانشغالاتهم إلى المدبرين العموميين.

وينتابني تساؤل قوي، بالتالي، حول أي مصداقية وأي ثقة وأي مكانة، في أرض الواقع، يمكن أن تكون لممثل الأمة، وهو الذي يراه الناس مثلهم تماما، بعينٍ بصيرة ويد قصيرة، لا حول له ولا قوة في إحداث الفارق بالشكل المتوخى، ولا في تغيير واقعٍ مرير، ولا في حلّ مشكل، رغم أنه قام بما يلزم من مبادراتٍ لإيصال صوت الناس وقضيتهم.

جل القضايا والمشاكل في المجتمع، محلية كانت أو ذات بُعدٍ وطني، يَتِمُّ طرحها في شكل أسئلة برلمانية أو مقترحات قوانين، أو يتم التنبيه إليها في مداخلات نائبات ونواب الأمة الملتصقين بهموم الناس فعلا (بغض النظر عن نِسبتهم وذاك حديث آخر ذو شجون). لكن ما المغزى من أن تجد نفسك، حين تطرح مسألة، أمام حكومة ومسؤولين لا يحركون ساكنا ولا يشكلون لجنة للتحقيق، ولا يخصصون وقتا للالتفات إلى قضية، ولا يُبدعون حلا خاصا، ويتخذون بالمقابل من التجاهل منهجا مُمنهجا في التعاطي مع معظم المبادرات !؟

نعم، لا يمكن إنكار أن الحكومة الحالية بدأت مؤخراً تتعامل بقليل من الإيجابية مع بعض مقترحات القوانين، لكن بالمقابل فإن المبادرات التشريعية الأقوى التي من شأنها أن يكون لها وقع وأثر على المعيش اليومي للناس لا تزال تخضع لكثيرٍ من التجاهل. من قبيل “مقترح قانون تسقيف أسعار المواد المستفيدة من الدعم”؛ و”مقترح قانون منح إعانة مادية للشباب الباحث عن الشغل”؛ و”مقترح القانون المتعلق بمصفاة لاسامير”؛ و”مقترح قانون “المناطق الجبلية”؛ وغير ذلك بالعشرات.

بالفعل، إن الديموقراطية التمثيلية تُواجهُ صعوبات عبر كل العالم، لكن لا أحد إلى اليوم استطاع أن يبتكر أسلوبا٤ أفضل (أو بالأحرى أقل سوءا من نمط الديموقراطية التمثيلية من أجل تدبير الشأن العمومي).

وفي بلادنا المغرب، لدينا دستورُ متقدم جدا من حيث دور السياسة والسياسيين ومن حيث الأبعاد الديموقراطية. ولنا إرادة ملكية قوية في جعل المسؤولية مرتبطة بالمساءلة وفي جعل الممارسة السياسية مرتبطة بالأخلاقيات وبالنجاعة والفعالية والإنصات لنبض المجتمع والتفاعل مع قضايا الناس. ولنا أيضاً تاريخٌ محترم من تقاليد الممارسة الحزبية والسياسية المستندة إلى مبدأ التعددية.

لكن، ماذا ينقصنا !؟ ولماذا صار الناس لا يثقون في كل ما هو “سياسي” !؟ ولماذا لم ننجح في جعل مؤسساتنا المنتخبة جذَّابة وفضاءً لإخراج الحلول الحقيقية لمشاكل الناس !؟ ولماذا لم نُفلح في جعل مسارنا التنموي المتألق مُحَصَّناً ومُعَزَّزاً بمسارٍ ديموقراطي يحتضنه الناس ويجدون فيه انعكاساً لانتظاراتهم وتطلعاتهم !؟ لماذا لم ننجح في تحرير طاقات ملايين الشباب والمثقفين والنساء وجعلهم مؤمنين بأن الفعل السياسي له معنى ومغزى وجدوى، وبأن الانخراط في البناء الديموقراطي ليس ترفاً وليس حرفة وليس بِدعة!؟

من المؤكد أن الجواب على هذه الأسئلة الحارقة والمصيرية هو جوابٌ على حاضر ومستقبل وطننا العزيز. كما من المؤكد أن الأجوبة لن تكون نظرية أو مجرَّدة، بل عملية وواقعية ومركَّبَة وتتطلب النَّفَسَ الطويل. لكنها ليست أجوبة مستحيلة، فطريق الألف ميل تبدأ بخطوةٍ واحدة.

والخطواتُ الأولى هي التعاطي الجدي والمسؤول للحكومة (أي حكومة) مع القضايا والمبادرات التي يطرحها ممثلو الأمة. وهي الشروعُ جماعيا، مؤسساتيا ومجتمعيا وإعلاميا، في تثمين المبادرات الصادقة والوجيهة، بنفس القدر الذي نسلط فيه الأضواء على الممارسات السلبية والسيئة في الفضاء السياسي. ثم علينا، دولة ومجتمعاً وأحزاباً، أن نعمل كلَّ شيء لنجعل من المؤسسات المنتخبة فضاءً لا يَلِجُها سوى اللواتي والذين يريدون خدمة الصالح العام بأيدي نظيفة، وبطريقة نزيهة ومستقيمة وكفؤة. كما علينا التوقف عن إعطاء مفهومٍ خاطئ عن الكفاءة في مجال التدبير السياسي والحكومي، حيث لا تكفي هنا تلك الكفاءة التقنية والتخصصية مهما بلغت درجاتها، بقدر ما تقتضي الكفاءة السياسية القُدرة على التواصل مع الناس ومع المؤسسات المنتخبة، وفي مقدمتها البرلمان، والقدرة على إبداع الحلول، والتحلي بالشجاعة السياسية لاتخاذ القرارات والدفاع عنها.

هذه أولى الخطوات لاستعادة الثقة، واسترجاع المصداقية…. ولتحرير الطاقات كما جاء ذلك في وثيقة النموذج التنموي الجديد.

المقال السابق

“صاحب الجلالة الملك محمد السادس يهنئ رئيس المرحلة الانتقالية في الغابون بمناسبة العيد الوطني”

المقال التالي

عملية “مرحبا 2024”.. عبور حوالي 1.9 مليون مسافر عبر الموانئ المغربية إلى غاية 15 غشت

أخبار قد تهمك

لفتيت يفجّرها تحت القبة: “اللي دا شي أرض يردّها… وإلا غنوصلو معاه لخزيت!”
سياسة

لفتيت يفجّرها تحت القبة: “اللي دا شي أرض يردّها… وإلا غنوصلو معاه لخزيت!”

6 نوفمبر، 2025
موريتانيا تنحاز للواقعية: دعم غير مسبوق لمبادرة الحكم الذاتي المغربية
سياسة

موريتانيا تنحاز للواقعية: دعم غير مسبوق لمبادرة الحكم الذاتي المغربية

6 نوفمبر، 2025
القرار 2797 يهزّ البوليساريو.. والمغرب يحصد النصر الأممي
سياسة

القرار 2797 يهزّ البوليساريو.. والمغرب يحصد النصر الأممي

2 نوفمبر، 2025
أول موقف رسمي أمريكي بعد القرار الأممي
سياسة

أول موقف رسمي أمريكي بعد القرار الأممي

2 نوفمبر، 2025
القرار الأممي الذي حسم مغربية الصحراء
سياسة

القرار الأممي الذي حسم مغربية الصحراء

1 نوفمبر، 2025
مجلس الأمن يصوّت على قرار الصحراء.. من دعم ومن امتنع
سياسة

مجلس الأمن يصوّت على قرار الصحراء.. من دعم ومن امتنع

31 أكتوبر، 2025
الجزائر تصمت في مجلس الأمن.. امتناع يثير التساؤلات حول موقفها من الصحراء المغربية
سياسة

الجزائر تصمت في مجلس الأمن.. امتناع يثير التساؤلات حول موقفها من الصحراء المغربية

31 أكتوبر، 2025
الأمم المتحدة تدعم الحكم الذاتي المغربي.. خطوة تاريخية نحو حل نهائي للصحراء
سياسة

الأمم المتحدة تدعم الحكم الذاتي المغربي.. خطوة تاريخية نحو حل نهائي للصحراء

31 أكتوبر، 2025
المقال التالي

عملية “مرحبا 2024”.. عبور حوالي 1.9 مليون مسافر عبر الموانئ المغربية إلى غاية 15 غشت

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر المقالات

تهنئة ملكية صادقة إلى جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده
مجتمع

تهنئة ملكية صادقة إلى جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده

من طرف فؤاد القاسمي
7 نوفمبر، 2025
0

بمناسبة الذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء المظفرة، تتشرف أسرة جريدة كاسبريس الإلكترونية والورقية بأن تُرفع أسمى آيات التهاني وأصدق مشاعر الولاء...

إقرا المقال »Details
أوسرد تحتفي بالمسيرة الخضراء.. قافلة طبية شاملة لخدمة المواطنين

أوسرد تحتفي بالمسيرة الخضراء.. قافلة طبية شاملة لخدمة المواطنين

7 نوفمبر، 2025
الداخلة تطلق “مدينة الكفاءات”.. رهان جديد لصناعة مستقبل الشباب

الداخلة تطلق “مدينة الكفاءات”.. رهان جديد لصناعة مستقبل الشباب

7 نوفمبر، 2025
أوسرد ترفع العلم عالياً.. تجديد العهد في ذكرى المسيرة الخضراء

أوسرد ترفع العلم عالياً.. تجديد العهد في ذكرى المسيرة الخضراء

7 نوفمبر، 2025
أوسرد تبدع في التنمية.. مشاريع جديدة تمكّن الشباب وتنعش الاقتصاد المحلي

أوسرد تبدع في التنمية.. مشاريع جديدة تمكّن الشباب وتنعش الاقتصاد المحلي

7 نوفمبر، 2025
كاسبريس

تصنيفات

  • أخبار أمنية
  • أخبار دولية
  • أخبار وطنية
  • أنشطة حكومية
  • أنشطة ملكية
  • اقتصاد و أعمال
  • الصحة
  • ثقافة و إعلام
  • جهات وأقاليم
  • حوادث
  • رياضة
  • سياسة
  • غير مصنف
  • قضايا و محاكم
  • كاسبريسTV
  • مجتمع
تهنئة ملكية صادقة إلى جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده

تهنئة ملكية صادقة إلى جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده

7 نوفمبر، 2025
أوسرد تحتفي بالمسيرة الخضراء.. قافلة طبية شاملة لخدمة المواطنين

أوسرد تحتفي بالمسيرة الخضراء.. قافلة طبية شاملة لخدمة المواطنين

7 نوفمبر، 2025
الداخلة تطلق “مدينة الكفاءات”.. رهان جديد لصناعة مستقبل الشباب

الداخلة تطلق “مدينة الكفاءات”.. رهان جديد لصناعة مستقبل الشباب

7 نوفمبر، 2025

جميع الحقوق محفوظة © 2025 لموقع كاسبريس

No Result
إظهار كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • أخبار أمنية
  • سياسة
  • أنشطة أميرية
  • أنشطة حكومية
  • أنشطة ملكية
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • جهات
  • قضايا
  • ثقافة
  • رياضة
  • حوادث
  • الصحة
  • من نحن؟
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة © 2025 لموقع كاسبريس