في أمسية كروية “خالدة”، خطف المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم داخل القاعة الأضواء وتوج بلقب الدوري الدولي الذي نظمته الجامعة الملكية المغربية للعبة، مُسطرًا فوزًا “مدويًا” على المنتخب البرتغالي بنتيجة 6-3 في المباراة النهائية التي احتضنها “معقل الإبداع” مركب محمد السادس لكرة القدم.
“سداسية مغربية” تُزلزل عرش البرتغال.. و”هاتريك أمزال” يُشعل المدرجات:
تألق “كتيبة الأبطال” المغاربة في هذا “النزال الختامي”، حيث تناوب على هز الشباك البرتغالية كل من “الساحر” إسماعيل أمزال الذي أبدع بـ”هاتريك خرافي” (3 أهداف)، و”النجم المتألق” سفيان الشعراوي، و”المايسترو” عثمان الإدريسي، و”الجوكر” أنس الدحني.
“مسيرة ذهبية” تُعبد الطريق نحو اللقب.. و”قوة مغربية ضاربة” تُرهب المنافسين:
قبل هذا “الانتصار التاريخي”، قدم “أسود القاعة” أداءً “استثنائيًا” طوال البطولة، مُطيحين بمنتخب الصين بثمانية أهداف في مناسبتين سابقتين، مُظهرين بذلك قوة هجومية و”صلابة” دفاعية “لا تُضاهى” وضعتهم بجدارة على منصة التتويج.
“فوتسال مغربي” يُعلن عن “ميلاد قوة عالمية”.. و”فخر جديد” يُضاف إلى سجلات الرياضة الوطنية:
يُعد هذا الإنجاز “المدوي” تأكيدًا قاطعًا على التطور “المذهل” لكرة القدم المغربية داخل القاعة، التي باتت تُنافس بقوة على “أعلى المستويات” الدولية، ويمنح الجماهير المغربية “نشوة فخر” جديدة في الساحة الرياضية.
“أسود القاعة” يُجددون العهد مع “الانتصارات”.. و”العلم المغربي” يرفرف عاليًا في المحافل الدولية:
بهذا التتويج “المستحق”، يُثبت المنتخب الوطني مرة أخرى أنه على أتم الاستعداد لمواصلة “حصد الألقاب” ورفع “راية الوطن” خفاقة في “المحافل العالمية”، مُؤكدًا بذلك أن “مستقبل الفوتسال المغربي” مُشرق وواعد.
