في خطوة تُرسّخ “التحالف الاستراتيجي” بين الرباط وواشنطن، تُطلق الولايات المتحدة “سهامها الدفاعية” نحو المغرب، مُوافقة على بيع 600 صاروخ “ستينغر” المضاد للطائرات، ضمن صفقة “ضخمة” تتجاوز قيمتها 825 مليون دولار، وتشمل أيضًا “ترسانة” من معدات الدعم المتطورة.
“ترقية” الدفاع الجوي المغربي إلى “مستوى النخبة”: ‘ستينغر’ يُعزز قدرة ‘الردع’ و’حماية الأجواء’ من ‘مخاطر محدقة’ و’تحديات مستقبلية‘!”
بحسب بيان “صريح” صادر عن وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية (DSCA)، تهدف هذه الصفقة إلى “رفع كفاءة” المغرب في مواجهة “شبح التهديدات الأمنية” الحالية والمستقبلية، حيث ستُساهم هذه “الأسلحة الفتاكة” والمعدات الحديثة في “تطوير” القوات المسلحة الملكية، وتوسيع “خياراتها الاستراتيجية” في مجال الدفاع الجوي قصير المدى.
“تنسيق عملياتي” على أعلى مستوى و”شراكات دولية مُحكمة”: ‘واشنطن’ تُراهن على ‘الرباط’ كـ’حليف محوري’ لتحقيق ‘الاستقرار الأمني’ في ‘منطقة مضطربة‘!”
إلى جانب تعزيز “القدرات الذاتية” للدفاع المغربي، أكدت الوكالة الأمريكية أن هذه الصفقة ستُساهم بفعالية في “ترقية” مستوى التنسيق العملياتي بين الجيشين المغربي والأمريكي، كما ستُعزز “التحالفات العسكرية” مع الشركاء الدوليين، في إطار “جهود مُكثفة” لتحقيق “استقرار أمني راسخ” في المنطقة.
“ختم الموافقة” من “البيت الأبيض”.. و”ضوء أخضر” ينتظر “كونغرس الحسم”: ‘صفقة القرن’ على أعتاب “التنفيذ الفعلي“!”
وقد حظيت الصفقة بـ”مباركة” وزارة الخارجية الأمريكية، فيما قامت وكالة التعاون الأمني الدفاعي بـ”إخطار رسمي” للكونغرس الأمريكي، الذي لا يزال يتعين عليه إتمام “المصادقة النهائية” قبل دخول هذا الاتفاق “التاريخي” حيز التنفيذ.
“تحديث مستمر” للدفاع المغربي و”شراكة استراتيجية” في “زمن التحولات الجيوسياسية الكبرى”: ‘الرباط’ و’واشنطن’.. حليفان في وجه ‘المجهول‘!”
تأتي هذه الصفقة في سياق “مسيرة التحديث” المتواصلة للمنظومة الدفاعية المغربية، وتُجسد “عمق الشراكة الاستراتيجية” المتنامية بين الرباط وواشنطن، في “منعطف تاريخي” تشهده المنطقة بتقلباتها الجيوسياسية البارزة.