في ظهور “مدوٍ” على برنامج “الشيرينغيتو” الإسباني الشهير، أطلق “مايسترو” الكرة المغربية، وليد الركراكي، “شرارة الحماس” في قلوب المغاربة، مؤكدًا بـ”يقين القائد” أن “أسود الأطلس” يُشهرون “سلاح العزيمة” لتحقيق “اللقب القاري” المنتظر في كأس إفريقيا للأمم القادمة، التي سيحتضنها “شعب كرة القدم” في المغرب.
“‘الكأس’.. ‘حلم أمة’ يُراود ‘الأسود’ منذ ‘زمن الأساطير'”: ‘الركراكي’ يُشعل ‘نيران الطموح’ ويهتف بـ’اسم المغرب’ عاليًا!
اعتبر “مهندس الانتصارات” أن “معانقة” الكأس القارية على الأراضي المغربية وأمام “جماهير شغوفة” تُعد “غاية سامية”، ليست مجرد “هدف رياضي” للمنتخب الوطني، بل “قضية وطنية” تُلخص “تطلعات” المغاربة قاطبة، مضيفًا بـ”صوت الواثق”: “نحن عازمون على تجاوز حدود قدراتنا لتحقيق هذا اللقب. المغرب بلد يعشق كرة القدم بجنون، والمغاربة يستحقون أن يروا أسود الأطلس يحملون الكأس القارية مرة أخرى بعد طول انتظار”.
وأشاد الركراكي بـ”الكنز البشري” الذي يمتلكه في صفوف المنتخب، مشيرًا إلى أن اللاعبين يتمتعون بـ”نضج تكتيكي” و”حافز جارف” لتحقيق “حلم تاريخي” طال انتظاره منذ عام 1976.
“‘مونديال 2030′.. ‘حلم أكبر’ بنكهة مغربية”: ‘الركراكي’ يُطالب بـ’تتويج تاريخي’ في ‘أرض الأطلس’ بعد ‘ملحمة قطر’ الخالدة!
وفي سياق الحديث عن بطولة كأس العالم 2030، التي سيُقام “العرس الكروي العالمي” بتنظيم مشترك بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، عبّر الركراكي عن “أمنيته الغالية” بأن يُقام النهائي على الأراضي المغربية، مُشددًا على أن ذلك سيكون “تتويجًا يليق” بمكانة المغرب المتنامية في عالم كرة القدم، خاصة بعد الأداء “الأسطوري” و”الاستثنائي” لأسود الأطلس في مونديال قطر 2022، الذي “أبهر” العالم أجمع.
“‘بروفايل’ ‘الأسطورة’ و’ملحمة المونديال’ في ‘عيون الإسبان'”: ‘الركراكي’ يُبهر ‘أوروبا’ بـ’مسيرة فريدة’ و’إنجازات تاريخية’ تُجسد ‘طموح أمة‘!”
خصص البرنامج الإسباني “المرموق” جزءًا من حلقته للحديث عن “المسيرة الملهمة” لوليد الركراكي، سواء كلاعب “نجم” أو كمدرب “عبقري”، إلى جانب تسليط الضوء على الأداء “الخارق” للمنتخب المغربي في المونديال الأخير، والذي “أسر” قلوب جماهير الكرة العالمية بـ”روحه القتالية” و”تكتيكه الذكي”.
“‘نظرة الخبير’ إلى ‘سحر الكرة الأوروبية'”: ‘الركراكي’ يُحلل ‘قمة الأبطال’ ويكشف ‘شغفه الأزلي’ بـ’المستديرة’ و’طموحه’ نحو ‘عالمية’ الكرة المغربية!
إلى جانب حديثه عن “عرين الأسود”، توقف الركراكي عند مستجدات دوري أبطال أوروبا وقدم “رؤيته الخاصة” حول “مشهد الكرة الأوروبية المثير”، ليؤكد مرة أخرى “شغفه العميق” بعالم “الساحرة المستديرة” و”طموحه الذي لا يعرف حدودًا” في تعزيز مكانة كرة القدم المغربية على “الخريطة العالمية”.
بهذه “الروح القيادية” و”العزيمة الصلبة”، يُظهر الركراكي “إصراره” على كتابة فصل جديد من “الإنجازات الكروية” بـ”مداد الذهب”، في مسيرة “مُلهمة” للأجيال المقبلة و”مُعززة” للشغف الجماهيري بـ”كرة القدم المغربية”.