إعداد : منير بناني
فُجعت مدينة الداخلة مساء اليوم بوفاة الشاب الثاني الذي كان في حالة حرجة، ليلتحق بصديقه ضحية انقلاب الدراجة النارية قرب مطار المدينة.
التحقيقات الأولية تشير إلى أن السرعة وفقدان السيطرة كانتا وراء الحادث المروّع، الذي خلّف صدمة وحزنًا عميقين في صفوف السكان.
الحادث أعاد النقاش حول السلامة الطرقية وضعف الإنارة قرب المطار، فيما دعا نشطاء وجمعيات محلية إلى التحرك العاجل للحد من نزيف الطرق.
رحم الله الشابين وأسكنهما فسيح جناته، وألهم أسرهما الصبر والسلوان.















