أفاد الحليمي بتعرض 22 لوحة إلكترونية للكسر و22 أخرى للسرقة (تم استرجاع 14 منها حتى الآن). كما كشف عن حالات مؤسفة تعرض لها الباحثون الميدانيون؛ مثل وفاة أحدهم أثناء الصلاة في المسجد، وفقدان باحثة لابنها بسبب فيضانات الجنوب الشرقي. كما أُصيب 11 باحثا باعتداءات جسدية، وتعرض تسعة من الباحثين الآخرين لتسمم غذائي، بينما أُصيب سبعة بإغماءات نتيجة الضربات الشمسية.
وفي سياق آخر، برر الحليمي توجيه الاستمارات الطويلة إلى 30 في المائة فقط من المواطنين، موضحا أن “الأمر يعود إلى أسباب إحصائية وتقنية محضة معترف بها دوليا، حيث يتم الاعتماد على نسبة محددة لبناء قاعدة البيانات المطلوبة”.