في أمسية كروية “حبست الأنفاس”، نجح المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة في اقتناص بطاقة العبور إلى نهائي كأس إفريقيا للفتيان بـ”سيناريو درامي”، مُطيحًا بنظيره الإيفواري بـ”ركلات ترجيحية قاتلة”.
“ملحمة كروية” تنتهي بـ”صمت الأهداف” و”ضجيج الحماس”: “البشير” يشهد “معركة تكتيكية” حُسمت بـ”براعة الحراس” و”صلابة الأعصاب” في “الركلات الحاسمة“!
احتضن ملعب البشير بالمحمدية هذه “المواجهة التاريخية” في نصف نهائي البطولة القارية، حيث استعصت الشباك على الطرفين طوال الوقت الأصلي والإضافي (0-0).
لكن “القدر” ابتسم لـ”أشبال الأطلس” في “موقعة الأعصاب” عبر ركلات الترجيح (4-3)، في لحظات “توتر جنوني” و”ترقب حارق” عاشها الجمهور المغربي بـ”شغف لا يوصف”.
“النهائي حلم يُراود ‘الأشبال’.. و’مالي’ الخصم العنيد في ‘موقعة التتويج'”: “نسور مالي” تُطيح بـ”خيول بوركينا” وتضرب موعدًا ناريًا مع “الأشبال“!
الآن، يُوجه “أشبال الأطلس” أنظارهم صوب “المباراة النهائية” التي ستجمعهم بـ”المنتخب المالي القوي”، الذي حجز مقعده في النهائي بعد فوزه المستحق على بوركينافاسو بهدفين نظيفين في مباراة نصف النهائي الأخرى.
“آمال معلقة” و”طموحات عنان السماء”: “جيل واعد” يُجسد “العمل المضني” و”يُمني النفس” بـ”كتابة التاريخ” و”رفع راية الكرة المغربية” عاليًا في “سماء القارة“!
هذه الإنجازات تُعد “شهادة حية” على “العمل الدؤوب” للاعبين والطاقم الفني، وتُعلي سقف التطلعات نحو “معانقة اللقب القاري” و”ترسيخ مكانة” كرة القدم المغربية في فئة الفتيان.
كل العيون الآن شاخصة نحو “النهائي المُرتقب”، حيث يُمكن لـ”أشبال الأطلس” تدوين “صفحة جديدة” من “التألق الرياضي” و”صناعة المجد الكروي”.