في تصعيد يُنذر بـ”شرخ عميق” في العلاقات المتوترة أصلاً، أقدمت الجزائر على “تطهير” أراضيها من آلاف المهاجرين الماليين في حملة ترحيل جماعية “وحشية”، تُوصف بـ”العمل الانتقامي القذر”، وسط اتهامات باستخدام ملف الهجرة كـ”سلاح دبلوماسي” في “حرب الظلال” الإقليمية المتصاعدة بين البلدين.
“اعتقالات بالجملة” و”ظروف احتجاز مُهينة”: الجزائر تُحوّل المهاجرين إلى “أسرى” في “معسكرات العار” على الحدود!
تكشف مصادر ميدانية عن حملات دهم “همجية” نفذتها قوات الأمن الجزائرية، استهدفت الجالية المالية بشكل ممنهج.
المئات اقتيدوا قسرًا إلى شاحنات عسكرية كالـ”قطعان”، ليُزج بهم في “معسكرات اعتقال مُستحدثة” بالقرب من الحدود مع النيجر، في ظروف “لا إنسانية” تُنتهك فيها “كرامة الإنسان” و”قوانين الحماية الدولية” بشكل سافر.
“عين بعين وسن بسن”؟ الجزائر تُعاقب مالي بـ”تصفية” المهاجرين ردًا على “التحالفات الإقليمية الجديدة“!
يرى محللون أن هذه الخطوة “الوحشية” هي “رسالة انتقام” مُبطنة من الجزائر تجاه الحكومة المالية، التي تبنت مؤخرًا مواقف سياسية “مُزعزعة” للسياسات الجزائرية في ملفات إقليمية “حساسة”.
ويبدو أن السلطات الجزائرية لجأت إلى استخدام “ورقة الهجرة القذرة” كأداة ضغط سياسي “يائسة”، ما يُؤكد “عمق الخلاف” بين الجارين.
“صرخة حقوقية وإنسانية مُدوية”: هل يُضحي “اللاعبون الكبار” بـ”أرواح الأبرياء” في “صراعاتهم القذرة”؟
أثارت هذه الإجراءات “غضبًا” واسعًا في الأوساط الحقوقية والإنسانية، التي تُحذر من “الخطر الداهم” لاستغلال أوضاع المهاجرين واللاجئين كـ”وقود” في “حروب سياسية قذرة”.
يأتي هذا في ظل “الوضع الكارثي” بمنطقة الساحل، التي تُعاني من “جحيم” التحديات الإنسانية والأمنية المُعقدة.
“تصعيد مُخيف” و”أزمة مُستمرة”: هل تُشعل الجزائر “حربًا إقليمية” بـ”تصفية” المهاجرين؟
في خضم هذا التوتر، تتجه الأنظار نحو “تأثيرات مدمرة” لهذه الحملة على العلاقات الثنائية، وسط دعوات دولية مُلحة للالتزام بـ”مبادئ الإنسانية” وضمان “حقوق” المهاجرين.
ومع استمرار هذه الأزمة “المُروعة”، يبقى السؤال عالقًا: هل تُشكل هذه الخطوة “نقطة اللاعودة” في العلاقات بين الجارتين، أم أنها مجرد “محاولة يائسة” لفرض “نفوذ سياسي”؟
“منطقة مُشتعلة” تبحث عن “ضمير إنساني”: هل تُنقذ “الجهود الجماعية” أرواحًا بريئة من “وحشية السياسة”؟
تُلقي هذه التطورات بـ”ظلال ثقيلة” على منطقة تعيش “أزمات مُتشابكة”، تتطلب “تحركًا دوليًا عاجلاً” لإيجاد حلول تُراعي “كرامة الإنسان” وتحترم “القوانين الدولية” قبل فوات الأوان.